قال الأستاذ والداعية أحمد جدو ولد أحمد باهي إن قوة المسلمين في أي بلد هي نصر للإسلام وعز للمسلمين داعيا إلى نصرة الثورة السورية بالدعاء وبالمال والايجابية والتحرك في إصلاح النفس والمجتمع.

وأوضح الداعية أحمد جدو في محاضرة حول الأخلاق وتماسك المجتمع بفرع جمعية المستقبل بلكصر إن الدعاء الصادق والضراعة بنصرة المجاهدين في أوقات السحر ودبر العبادات وفي أوقات استجابة الدعاء قمين أن يستجاب، كما على فرد في الأمة أن يحافظ على حماية الثغر الذي عليه فلا يؤتى الإسلام من قبله ثم العمل على تطهير البلاد من العلاقة مع اليهود ومن رجس النصارى وتنصيرهم مع لحذر من التشيع الذي يبغض أهله أصحاب النبي صلى الله عليه وينكرون سنته وأن يكون الولاء لله وللإسلام وأن يجسد المسلون أخوة الإسلام والإيمان ودعا الإمام الداعية الموريتانيين للالتحاق بمبادرة نصرة الشعب السوري والتي ستنطلق فعاليتها في القريب العاجل ويشرف عليها أئمة ودعاة وعلماء معروفين.