العلمانيون والكفر بالديمقراطية/ الإمام خالد ولد إسلم
السبت, 13 يوليو 2013 15:48

الاستاذ خالد ولد أسلم

 

الديمقراطية هي حكم الشعب بالشعب ولصالح الشعب وتترجم عمليا في اختيار الشعب بكامل حريته وإرادته عبر انتخابات عادلة ونزيهة رئيس الدولة وأعضاء مجلس النواب (البرلمان). كما تقوم الأنظمة الديمقراطية على أسس أخرى مهمة كالفصل بين السلطات الثلاث:التنفيذية والقضائية والتشريعية والاحترام الكامل لحقوق الإنسان وحرياته واحترام الدستور والعمل به.

وتكريس حرية الإعلام والنشر حتى تقوم السلطة الرابعة (وهي الإعلام الحر الهادف) بمهامها في المراقبة والتوعية وإيصال الأخبار الصادقة إلى الناس.

التفاصيل
تهاوي العلمانية في مصر/ بقلم: يحي البوليني
الأحد, 07 يوليو 2013 14:18

alt" كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ "

العلمانية كائن مشوه ولد ميتا ولم يكن له ليعيش في أرض المسلمين , فهو كلمة خبيثة نبتت من شجرة خبيثة لم يكن لها إلا إن تجتث من فوق الأرض ولن يكون لها قرار في ديار الإسلام , جاءت لتناصب الدين – كل دين – العداء , ووضعت نفسها في حرب بقاء فإما هي أو الدين , أما الاعتراف بسيادة الإنسان على الكون وإعلاء رغبته وشهواته فوق كل قيمة أو اعتبار, وإما سيادة المنهج الإلهي والالتزام بأوامر الله ونواهيه والقبول والإذعان والتسليم لحكمه لسيادة شرعه في كل شبر من أرضه.

التفاصيل
المعارضة في مصر/ بقلم محمود حسن عمر
الأحد, 07 يوليو 2013 13:43

إن الحمد لله - تعالى - نَحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله - تعالى - من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يَهدِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومَن يضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

أما بعد:

فلكلِّ بلدٍ حاكمٌ، ولكلِّ حاكمٍ موافِق ومعارِض، ولكن هل تكون المعارَضة على إطلاقِها ودون أي ضوابط، ولمجرد المعارَضة، أو من أجل المناصب، أو لتطبيقِ إملاءات الخارج الحاقد؟!

التفاصيل
كلمة عن الشيعة والتشيع (ح1) إبراهيم ولد اعمر كل
الأربعاء, 26 يونيو 2013 18:36

alt

منذ أن شبت نار الفتنة العظيمة التي وقعت بعد مقتل عثمان وانقسام الأمة على الإمام علي رضي الله عنهما .. والأمة ينحرها التفرق و الانقسام وتفلها الأهواء الماحقة .. ومع تطاول الزمن وبعد العهد خفتت أصوات كثيرة وامحت ـ أو كادت ـ مذاهب عديدة  ساهمت ـ بقوة ـ  في تعميق هوة الشقاق ، فبقي الطرفان البارزان اللذان يمثلان الركيزتين اللتين يقوم عليهما بناء الأمة المسلمة وهما: السنة والشيعة.

التفاصيل
الشيعة في ميزان الولاء والبراء
الاثنين, 17 يونيو 2013 09:44

altقال تعالى { لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله و لو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم } و قال الحق جل و علا { قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم و الذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم و مما تعبدون من دون الله كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العداوة و البغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله } و قال تعالى { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي و عدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة } و قال جل و علا { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر } و قال تعالى 

التفاصيل
الشخصية الفذة في موريتانيا المرحوم بداه بن البوصيري/ بقلم محمد يسلم ولد محفوظ
الأحد, 16 يونيو 2013 16:52

altهذا العلم يعتبر من أفذاذ علماء السلف الذين جمعوا بين العلم وسلامة المنهج ووضوح الفكرة مع القوة في الحق والربانية في التعليم لذلك استطاع أن يرسم المنهج وأن يقود مسيرة الإصلاح الذي كان عصيا في هذه البلاد بسبب التعصب المذهبي  والتخلف من جهة، والانفتاح على الحركات العالمية الهدامة، وتمكن المستعمر من توجيه سياسات الدولة الناشئة العاجزة من جهة أخرى؛ كل ذلك يجعل مسيرة الشيخ الإصلاحية وعرة وشاقة ومع ذلك وُفِّق وسُدِّد بتوفيق الله وتسديده؛ له لذلك عمل الشيخ على جبهات مختلفة:

التفاصيل
<< البداية < السابق 21 22 التالي > النهاية >>

الصفحة 22 من 22

السراج TV