لقد كانت المرأة في عصر الجاهلية لا تساوي شيئا بل كانت تباع وتشترى كجزء من متاع البيت لا أهمية له، ليس لها حق الملك ولا الإرث ولا حتى أي شيء حتى جاء الإسلام فرفع مكانتها وصنع لها هيبة وقيمة في نفوس من حولها فأصبحت سيدة في بيتها ومجتمعها تتملك وترث وتعبر عن رأيها في مختلف الأمور.