داعية ومجاهداً وسياسياً ماهراً وثائراً ينشُد حق وطنه وشعبه في الحرية والانعتاق من الاحتلال، هكذا عرف الفلسطينيون عبد العزيز الرنتيسي أحد أبرز قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وقائدها في قطاع غزة وقت استشهاده.
تحل، اليوم الأحد، الذكرى السنوية الثانية عشرة لاستشهاد الطبيب، والسياسي الفلسطيني، وأحد مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وقائد الحركة في قطاع غزة قبل استشهاده، عبدالعزيز الرنتيسي.
وجمعنا في هذا التقرير أهم المعلومات عن "الرنتيسي" الذي استشهد عام 2004.
توفي الشيخ محمد أيوب إمام المسجد النبوي الشريف بعد صلاة فجر اليوم السبت عن عمر ناهز 64 عاما. وسيوارى جثمان الشيخ في بقيع الغرقد بعد الصلاة عليه ظهر اليوم في المسجد النبوي.
لو أراد حسن البنا أن تمضي حياته كما مضت حياة غيره ، لتولى أعلى المناصب ، ولنال أرفع الجوائز ، ولتحدثت عنه الصحف والمجلات ، ولكان ضيفا دائما على الإذاعات .
بقلم / محمد الأمين بن الشيخ بن مزيد (المقال منشور في جريدة الشعب قديما)
جاء عمر بن عبد العزيز إلى الخلافة قدرا من الله على غير انتظار فأدرك أن فرصة الإصلاح التي أتيحت له قد لا تتكرر مرة أخرى فكان في سباق مع الزمن.
كان مثالاً للزهد والتجرد.. نموذجًا فريدًا لصدق الالتزام مع الله.. رائدًا في عزيمة الرجال وصلابة المؤمنين الذين امتلأت قلوبهم بالتقوى والورع؛ فعملوا لدينهم ودعوتهم، ولم تفتُر عزيمتهم ولم يقل جهدهم.
"ها أنذا أموت، ولكني غير آسف لأني تاركًا خلفًا مثلك. كن عادلًا صالحًا رحيمًا، وأبسط على الرعية حمايتك بدون تمييز، وأعمل على نشر الدين الإسلامي، فإن هذا هو واجب الملوك على الأرض".
ما سمعتُ في حياتي قط العلامة الفقيه فضيلة الأستاذ الشيخ حسن أيوب يبكي على أحدٍ، كما سمعته يبكي على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في درس له بـ"الكويت"، ثم في مناجاة خاشعة وابتهال مؤثر بخطبة جمعة بالسعودية بكى وأبكى فيها الكثير، ثم في رؤيا مناميه رأيتها له، ﻻ مجال ههنا لذكرها، وقد سمعها مني فضيلته وهو على قيد الحياة، ثم على وفاة
ما سمعتُ في حياتي قط العلامة الفقيه فضيلة الأستاذ الشيخ حسن أيوب يبكي على أحدٍ، كما سمعته يبكي على وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في درس له بـ"الكويت"، ثم في مناجاة خاشعة وابتهال مؤثر بخطبة جمعة بالسعودية بكى وأبكى فيها الكثير، ثم في رؤيا مناميه رأيتها له، ﻻ مجال ههنا لذكرها، وقد سمعها مني فضيلته وهو على قيد الحياة، ثم على وفاة