الخميس, 02 أكتوبر 2014 18:10 |
إنه زمنُ الفوضى والإلتباس بين الأدوار والتخصصات حيث اختلط الأمر على الكثيرين في عدم التمييز بين العالم والفقيه وبين الواعظ، ما تسبّب في إحداث فوضى فكرية واجتماعية أربكت ليس فقط عامّة الناس وإنما النُخبة أيضاً من إعلاميين ومثقفين بحيث أصبح التمييز صعب للغاية بين: من هم مخوّلين إصدار الفتاوى والعالمين في أصول الشريعة، وبين من هُم مُجرّد واعظين ممّن ينصحون ويُذكّرون ويأمرون بالمعروف وينهون عن المُنكر.
|
التفاصيل
|