الأربعاء, 15 أكتوبر 2014 16:30 |
تتوقف الكلمات في الحناجر أو تتلاشى من حبر الأقلام حين تكون القدس شاخصة في قلب الحدث، ثم حين تصبح تحت التهديد والانتهاك.. وحدها قضية الأقصى من تجعل الكلام صعباً أو مائعاً أو بلا قيمة، ووحدها من تحيطك بالخجل إذا ما فكّرت في الكتابة عنها لتوصيف حالها، أو تحليل ملابسات ما يجري في محيط الأقصى، أو الإجابة على سؤال: لماذا؟ لماذا تتصاعد الهجمة على الأقصى؟ أو لماذا يتجرأ المستوطنون على اقتحامه كل يوم؟ أو لماذا يسود الصمت؟ |
التفاصيل
|