أثارت جريمة اغتصاب وقتل الطفلة زينب بمقاطعة عرفات حملة استنكار واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي وأدت لطرح مجموعة من التساؤلات الجادة والساخرة -أحيانا-حول الأمن وتفشي الجريمة وتطورها،وقد رفع المدونون شعار بأي ذنب قتل
أثارت جريمة اغتصاب وقتل الطفلة زينب بمقاطعة عرفات حملة استنكار واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي وأدت لطرح مجموعة من التساؤلات الجادة والساخرة -أحيانا-حول الأمن وتفشي الجريمة وتطورها،وقد رفع المدونون شعار بأي ذنب قتل
قال الأستاذ أحمدو ولد الوديعة إن من أولويات المشروع الإسلامي في موريتانيا تنزيل قيم الأخوة والعدل وتقريب الخطاب الدعوي من الناس فضلا عن المساهمة في أولويات المشروع على مستوى الأمة.
إن ما يحدث اليوم في أرض المنارة والرباط من انتهاك لحرمات الشرع ، وتدنيس لقيمه ومقدساته ، في ظل صمت مطبق من قبل مؤسسات تنتسب (لإمام دار الهجرة ) علما و وفتوى ، وتلبس رداء السلطة ،ورفع المظالم
أحمد الله الذي جمعني بكم مرة أخرى في هذا الصرح العلمي المبارك ..
لسليل الخلافة ( أردوغان ) مواقف مشهودة في توقيره و تقديره لعلماء الأمة ، وورثة الأنبياء فهو يجلهم ، ويحمي أعراضهم في كل منبر ومحفل مجددا بذالك السمت الاول
دل على ذلك :
الإمامة منصب كبير ومقام عال لذلك جعلها الله تعالى منصبا للأنبياء (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْه
قال الشيخ محمد الحسن الددو إن ما يجري في المسجد الأقصى من مداهمات واستفزاز للمصلين وإخراج للمعتكفين إنما هو جس لنبض هذه الأمة ،وأضاف أن الأمة مطالبة بأن تهب لنصرة الأقصى وأن لا تألو أي جهد للدفاع عنه بالنفس والمال.
قال العلامة الموريتاني الشيخ محمد الحسن ولد الددو - عضو مجلس الأمناء في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إن رمضان مدرسة للتقوى، يتعلم الإنسان فيها كيف يتق الله سبحانه وتعالى، موضحا أن هذه المدرسة مُعدة للاستفادة منها، ل