الأحد, 06 أبريل 2014 19:46 |
تضطلع الأسرة بوظائف اجتماعية وتربوية تنوء العصبة أولو القوة بحملها لعظمها وعظم ثمارها إ ن كتب الله لها من يرعاها حق رعايتها , ويسعى في سبيل تأديتها كجزء من الأمانة العامة التي يلزم الوفاء بها.. فعلى الأسرة أن تراعي حق الله وحق المجتمع وحق الناشئة فيما أنيط بها من مسؤوليات عظام لا ينفع التبرم منها أو فك عرى الأسرة علاجا لها. خاصة في ظل وجود الأطفال الذين تتعزز بوجودهم الواجبات التربوية لما ينبني عليها من مستقبلهم الدنيوي والأخروي. |
التفاصيل
|