الأحد, 09 فبراير 2014 07:44 |
لما أذن الله تعالى لبني إسرائيل بالتحرر من الظلم والطغيان والفساد والاضطهادوالعبودية والتبعية ليسيروا بطريق الحرية والعزة والكرامة وبناء الأوطان
كانت بداية الطريق بهلاك النظام المصري عن بكره أبيه فهلك فرعون ووزرائه وكهنته وجنوده باليم) فَلَمَّا آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآَخِرِينَ(وكان ذلك مباشراً بعدما فقد ذراعه الاعلامي بإيمان السحرة بالله تعالى (فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَىٰ ). |
التفاصيل
|