الخميس, 20 فبراير 2014 22:57 |
النصر ، بغية المحاربين ، وأمل المظلومين ، ورجاء المستضعفين ونحن اليوم كمسلمين عامة ومصريين خاصة نمر بظروف لم نشهدها من قبل حرب معلنة وغير معلنة علي الإسلام وأهله في كل بقعة من بقاع الأرض قاطبة ، وقد تصدي لها حفنة من الشباب والرجال والنساء والفتيات ، ممن باعوا عرض الدنيا القليل ومتاعها الفاني بالآخرة الباقية ، وبرضوان الله تبارك تعالي لكن الحرب تشتد والابتلاء يمد جذوره ليصير فوق قدرتهم علي المواجهة ، فيقفوا جميعا في حيرة من أمرهم متى النصر ، ولمن نلجأ ، وبمن نستعين ، وكيف نكون مستجابي الدعوة ؟
|
التفاصيل
|