الخميس, 22 مايو 2014 10:29 |
يصر بعض "المثقفين" على تسمية الدعوة في المجتمع الإسلامي للانطلاق من الإسلام في شؤون الحياة كلها وما يترتب على ذلك من اهتمام بقضايا المسلمين؛ بـ"الأيديولوجيا"، ويركز هؤلاء بشكل كبير في تحذيرهم من "المؤدلجين" على تشويه أي عمل جماعي منظم يسعى العاملون في إطاره لخدمة الإسلام وما يتطلبه ذلك من وقوف حازم في وجه ما يقوم به المسيحيون والصهاينة من أعمال جماعية منظمة يهدفون من خلالها للقضاء على الإسلام، ويصلون ليلهم بنهارهم للعمل على إخضاع المسلمين لضمان استمرار تبعيتهم وإطالة أمد نهب خيراتهم، وانتهاك أعراضهم، واحتلال أراضيهم.
|
التفاصيل
|